فرحة الدنيا في مبسم طفل، ضحكة شيبة، كلها للقلب عيد!
قد يكون الشجار المازح لقلب الشيبة متعة، فهو يرى شباب كان في عمرهم يفعل مثلهم :*
وبسمة الطفل من حلوى صغيرة، حديث بلغتهم الجميلة :*
أما نحن فلن يكون للذهب والفضة فاىدة؛ لربما سؤال؟ دعوة؟ تقدير… هذا بحد ذاته يفرحني ()
اترك تعليقًا