حقاً ما إن ذهب أخي إلا وأشتقتُ لأبناءه!
صحوتُ ليس مُبكراً ” يعني ما امدح عمري D= ” بل استيقظتُ مُتأخراً
أفطرنا وأتت أختي أثناء صلاة التروايح عدلوا ” ديكور ” الصالة وأنطلقنا إلى بيت خالتي ” بُشرى ”
حفظها الله ()
” كبينا العفش وقعدنا ” تحادثتُ أنا ونور عن الأنميات والمسلسلات الآسيويه والقوانين والأشياء ” الخونفشاريه ” و ” صكينا حلوجنا ” وذهبنا لـ ” نقص لنا من العشاء ” ما أخفيكُم أني ” سعبلت ع الصحون ” مغربية جميلة وكبيرة لا يسقط الأكل منها ” <- سببت الصحون لنا عُقدة !_ ! "
ثم جلسنا تنذاكر أصحاب الطفولة وشلة الخراب " اللي انا كنت قايدتها " التي ما كان بها اثنى غيري
الأطفال طبعاً جميلين بالخصوص الصغيرة " ياسمين "
لعبتُ معها وتعبت فكي و " فطست من الضحك " عليها
أشتاقْ ()
اترك تعليقًا